في خامس أيام احتجاجات "جيل زد"، التي تُعد الأعنف منذ انطلاقها، قُتل شخصان بمدينة القليعة خلال محاولة اقتحام مقر الدرك الملكي، فيما عاشت عدة مدن أخرى على وقع مواجهات مع القوات العمومية وأعمال عنف وتخريب طالت ممتلكات عامة وخاصة.
قامت عصابة إجرامية بقتل شاب يتحدر من بلدية القليعة التابعة لمدينة إنزكان آيت ملول، بعد أن وجهت له طعنات قاتلة حوالي الساعة الرابعة من فجر الجمعة الماضي. بحسب ما أوردت جريدة "الأخبار" في عددها لنهار اليوم.