بعد استيلائهم على الحكم أعلن العسكريون الذين اعتقلوا الرئيس المالي إبراهيم أبو بكر كيتا، ودفعوه إلى الاستقالة، تشكيل لجنة أطلقوا عليها اسم "اللجنة الوطنية لإنقاذ الشعب". وتميز هذا الانقلاب عن باقي الانقلابات التي وقعت في مالي، بتأييده من طرف المتظاهرين الذين يطالبون منذ
تواصل الامارات العربية المتحدة هجومها على المغرب، حيث ادعى "مركز" إمارتي على صفحته في فايسبوك أن المغرب يشهد "انقلابا عسكريا".
استولى الجيش في زيمبابوي على السلطة في البلاد. فيما قال الرئيس روبيرت موغابي لحليفه الرئيس الجنوب إفريقي جاكوب زوما إنه "محتجز رهن الإقامة الجبرية". وبهذا التحرك يكون الجيش قد وضع حدا لخطط موغابي بتهيئ الظروف لزوجته من أجل خلافته في قيادة البلاد. وعلى عكس الجزائر
بثت قناة "العربي" الإخبارية مساء يوم الأحد الماضي، تحقيقاً استقصائياً حول المحاولة الانقلابية الفاشلة التي شهدنها موريتانيا في 16 مارس من سنة 1981، وتحدث التقرير عن العلاقة بين قادة الانقلاب والمملكة المغربية.
في أول تعليق لمسؤول مغربي على محاولة انقلاب مجموعة محدودة من الجيش في تركيا، قال عزيز رباح، وزير التجهيز والنقل، إن تركيا انتصرت والديمقراطية انتصرت في تركيا، وسيخيب الإنقلابيون.