في موسم كروي استثنائي، خطف اللاعبون المغاربة الأضواء عبر مختلف القارات، من أوروبا إلى آسيا، حيث بصموا على حضور لافت توج بألقاب جماعية مرموقة وإنجازات فردية مبهرة، مؤكدين المكانة المتنامية للكرة المغربية على الساحة الدولية.
في المغرب، لم يكن صيد الأسود مجرد مغامرة، بل عملية معقدة تنطوي على حفر عميقة وفخاخ محكمة تُنصب بعناية. وكان يُحرص على أسر هذه الحيوانات حيّة، ليس فقط بهدف التخلص من خطرها، بل أيضًا لاستخدامها في سياقات سياسية ودبلوماسية—سواء كهدايا تُقدم إلى البلاطات الأجنبية، أو كأدوات
في سنة 1937 تم اكتشاف جمجمتين بلندن، تعود إلى أسود الأطلس، وبعد الأبحاث أكتشف العلماء أن أحدها عاش "ما بين 1420 و 1480" بينما عاش الثاني "ما بين 1280 و 1385".