في العقد الأخير من نهاية القرن السابع الميلادي تمكنت سيدة أمازيغية تدعى ديهيا من جمع القبائل الأمازيغية حولها، وطردت العرب من معظم مناطق شمال إفريقيا، قبل أن يقرر الخليفة الاموي عبد الملك بن مروان إرسال جيش ضخم لمواجهتها.
كان الأمازيغ المغاربة قديما، يؤمنون بوجود إله المطر وأطلقوا عليه اسم "أنزار"، وانتشرت بينهم أسطورة تقول إنه وقع في حب فتاة من منطقة في جبال الأوراس (توجد بالجزائر) وتزوج بها، باعتباره أنه هو الذي يمنح المطر والغيث للسكان.
سلط البنك الافريقي للتنمية في تقرير حديث الضوء على تأثير جائحة فيروس كورونا على اقتصادات دول شمال إفريقيا.
في تقرير صدر الأسبوع الماضي، تطرق البنك الدولي لموضوع العواصف الرملية والترابية في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، وأشار إلى تكبيدها دول المنطقة خسائر بقيمة 150 مليار دولار سنويا.
في القرن الثامن عشر الميلادي، قام رئيس الولايات المتحدة الثالث، توماس جيفرسون بشراء نسخة من القرآن الكريم، ويعود السبب وراء ذلك حسب بعض السجلات التاريخية إلى كونه كان دارسا في الحقوق، إلا أن البعض يذهب إلى أنه أراد دراسته لفهم أعدائه المسلمين في شمال إفريقيا.
نقلت صحيفة نيويورك تايمز تفاصيل دراسة حديثة، تتحدث عن احتمال أن يكون الأمازيغ المنحدرين من شمال إفريقيا ضمن المجموعة الرئيسية التي وصلت إلى جزر الكناري قبل ألف عام، وشكلت تركيبة السكان الأصليين في الجزر التي تقع في المحيط الأطلسي وتتبع لإسبانيا حاليا.
اكتشف مؤخراً مجموعة من الباحثين من المجلس الأعلى للبحوث العلمية الاسباني، نوعًا جديدًا من الخفافيش في كل من المغرب والجزائر، و تعيش هذه الخفافيش في الكهوف وهي نوع نادر وضعيف البنية للغاية مقارنة مع باقي الخفافيش.