بعدما كانت في السابق وزارة منتدبة لدى رئيس الحكومة، أصبحت وزارة مغاربة الخارج تحت وصاية ناصر بوريطة الذي قام بالحد من اختصاصات الوزيرة نزهة الوافي.
لم تتم دعوة المغرب مرة أخرى، لحضور اجتماع عقد على هامش مؤتمر ميونيخ الأمني لبحث الأزمة الليبية، عكس تونس التي وجهت لها الدعوة خلافا لما كان عليه الحال في مؤتمر برلين. وأمام هذا التهميش أعلن بوريطة عن "عودة المغرب القوية" للملف الليبي.