لأول مرة، بدأ آلاف المزارعين في المغرب زراعة القنب بشكل قانوني لأغراض طبية وصناعية. لكن رغم هذا التغيير ما تزال السوق السوداء تجذب الكثيرين بسبب أرباحها الكبيرة، خاصة مع بقاء الاستخدام الترفيهي ما زال ممنوعا.
أكدت الأمانة العامة لحزب العدالة والتنمية، على رفضها المطلق لكل المقاربات "المشبوهة" التي تروم رفع التجريم عن زراعة الكيف وترويجه واستهلاكه لما في ذلك من "خطورة مؤكدة على صحة المواطنين وتماسكهم الاجتماعي".