تبرأ زعيم حراك الريف ناصر الزفزافي في رسالة نشرها والده عبر موقع الفايسبوك، من أي حوار غير مباشر مع الدولة، وجدد رفضه للحوار مع من وصفهم بـ"البلغات السياسية"، مؤكدا أنه مع حوار صادق مع من بيدهم القرار.
دعا زعيم حراك الريف، ناصر الزفزافي، الموجود رهن الاعتقال بسجن عكاشة بالدار البيضاء، إلى توثيق تاريخ رموز منطقة الريف، عبر انتاج أفلام وثائقية وسينمائية، كما دعا إلى التفكير في إطلاق قناة خاصة بـ"الأمة" الريفية.
قبلت السلطات الإسبانية خلال سمنة 2018، 55 طلب لجوء تقدم بهم مغاربة، فيما تم رفض حوالي 600 طلب، لتسجل بذلك نسبة الطلبات التي تتم الموافقة عليها تراجعا بأكثر من في المائة مقارنة بسنة 2017.
طالبت مجموعة حزب بوديموس اليساري الإٍسباني، المفوضية الأوروبية بالتدخل في قضية مرض زعيم حراك الريف ناصر الزفزافي، الذي يقضي عقوبة سجنية تصل إلى 20 سنة. فيما أطلق المحامي عبد الصادق البوشتاوي عريضة دولية لمطالبة الأمم المتحدة ومجلس الأمن بالتدخل لإنقاذ حياة الزفزافي.
قدم والد ناصر الزفزافي وهيئة دفاع معتقلي حراك الريف، رواية مختلفة عن الرواية التي قدمتها إدارة سجن عكاشة بالدار البيضاء، ففي الوقت الذي اتهمت فيه الإدارة الزفزافي ورفاقه بخلق البلبلة والفوضى، تحدث العائلة وهيئة الدفاع عن الوضع الصحي الصعب للزفزافي وعدم إخضاعه للفحوصات