يستعد عدد من النشطاء المغاربة للمشاركة في أكبر أسطول دولي من السفن متجه إلى غزة، ضمن مبادرة إنسانية تهدف إلى كسر الحصار الخانق المفروض على القطاع، في وقت تتصاعد فيه التحذيرات الأممية من كارثة إنسانية غير مسبوقة يعيشها الفلسطينيون، جراء حرب الإبادة المتواصلة التي يشنها
يواجه مئات المغاربة العالقين في قطاع غزة مأساة إنسانية غير مسبوقة، وسط حرب إسرائيلية شرسة أوقعت آلاف الضحايا وأدخلت القطاع في كارثة إنسانية لم يشهد العالم مثيلا لها منذ عقود. ومع استمرار القصف والحصار وتدهور الأوضاع المعيشية، يعيش هؤلاء المغاربة في ظروف قاسية بلا غذاء كاف
مع تصاعد حدة التوتر العسكري بين إسرائيل وإيران، والذي يثير مخاوف إقليمية واسعة، أصدرت ثماني دول عربية وإسلامية، من بينها السعودية وتركيا والجزائر، بيانًا مشتركا يدين الهجمات الإسرائيلية. غياب المغرب عن هذه المبادرة أثار تساؤلات، لا سيما في ظل المواقف الصارمة التي عبّرت
تم إرسال طبيب متخصص في جراحة الوجه والفكين إلى قطاع غزة، ضمن مبادرة إنسانية تطوعية أطلقتها التنسيقية المغربية أطباء من أجل فلسطين. وعند عودته، قدّم الدكتور أحمد زروال شهادته لموقع يابلادي، واصفا المشهد في القطاع بأنه "دمار شامل". كما دعا إلى إقامة مستشفيات ميدانية لدعم نظام
أكدت إذاعة مونت كارلو الفرنسية، نهار اليوم الأخبار التي تشير إلى تورط النظام الجزائري، وميليشيات البوليساريو في القتال إلى جانب قوات الرئيس السوري المخلوع بشار الأسد ضد المعارضة المسلحة، التي أطاحت به بشكل مفاجئ في 8 دجنبر 2024.