لا تزال العلاقات بين الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية وحزب العدالة والتنمية، وهما حزبان من المعارضة، تشهد توترا متصاعدا. وقد كشفت جلسة الأسئلة الشفوية بمجلس النواب، المنعقدة يوم الاثنين 1 دجنبر، عن استمرار هذا الاحتقان السياسي داخل المؤسسة
في حين اعتمدت الأمم المتحدة مصطلح «الإسلاموفوبيا» لوصف العنصرية المبنية على الانتماء الديني للإسلام، إلا أن هذا المصطلح غالبًا ما يُرفض في فرنسا، حيث يرى وزير الداخلية برونو ريتايو فيه دلالة إسلامية، بل وحتى إخوانية. ومع ذلك، فإن أصل الكلمة يعود إلى الفترة بين
دعا الملك محمد السادس في رسالة وجهها إلى كافة الفاعلين والمشاركين في أشغال المنتدى البرلماني الدولي الثالث للعدالة الاجتماعية، إلى المساهمة بأفكارهم وآرائهم، بكل حرية حول النموذج التنموي الجديد للبلاد.