يخفي الرفض القاطع الذي أظهرته جبهة البوليساريو بصعوبة التوترات الداخلية التي أثارتها القرار 2797. بين الخوف من العقوبات الأمريكية وضغط الجزائر، يسعى قادة الحركة الاستقلالية إلى إيجاد مخرج للأزمة دون التراجع علنًا عن خطابهم المقاوم.