تتخرج أفواج الأطباء من كليات الطب العمومية التي تمولها الدولة، لكن المستفيد الأكبر من تكوينهم ليست المستشفيات العمومية، بل المصحات الخاصة. وهكذا يتحول الاستثمار العمومي في التكوين الطبي إلى رافعة تخدم القطاع الخاص بدل أن تعزز المنظومة الصحية العمومية.
نشرت الجريدة الرسمية في فرنسا، يوم الخميس، تعديلات جديدة على إجراءات معادلة شهادات الأطباء المتخرجين من خارج الاتحاد الأوروبي. وتشمل هذه التعديلات نحو 14% من الأطباء العاملين في فرنسا، ممن تلقوا تكوينهم الطبي خارج الاتحاد، من بينهم عدد كبير من الأطباء المغاربة
أثبتت مجموعة من الاتصالات العشوائية التي قام بها موقع يابلادي لحوالي 60 عيادة طبية في ست مدن مغربية كبرى، أن 19 عيادة فقط لا زالت تقدم خدماتها للمرضى، فيما أغلقت باقي العيادات أبوابها.