لم تقتصر برمجة مهرجان "جازابلانكا" في دورته الـ 18 (3-12 يوليوز 2025) على المسارح وحدها، بل امتدت تأثيراتها إلى كل زوايا المدينة. فقد عمّت إيقاعات الجاز أرجاء الدار البيضاء، حيث نجح عازف الترومبون الأمريكي غلين ديفيد أندروز، برفقة فرقته، في نقل أجواء نيو أورلينز إلى الفضاءات
على الساحة الفنية العالمية، شكل ألبوم «MRA»، الصادر عام 2024، محطة بارزة في المسار الفني للفنانة التونسية آمال المثلوثي، التي تواصل تأكيد حضورها بموهبتها والتزامها. وقد شكل هذا العمل مناسبة مميزة للقاء جمهورها المغربي، الذي تتمتع وسطه بقاعدة جماهيرية وفية. ضمن فعاليات
في ثالث ليالي مهرجان جازابلانكا، توافد جمهور غفير ينبض بالحيوية للاستمتاع بسهرة موسيقية استثنائية، أحيَتها فرقتا كارافان بالاس وبلاك آيد بيز. انطلقت الأمسية بعزف مبهر من نوبيا غارسيا على آلة الساكسفون، واختُتمت بمشهد مؤثر عندما التفّ ويل.آي.أم بالعلم المغربي وسط زخات من
في فبراير الماضي، وصل الموسيقيان الدنماركيان سارة وباتريك إلى المغرب، حيث قدما عروضا موسيقية في شوارع المملكة، مما جذب العديد من المعجبين وأدى إلى زيادة شهرتهما على وسائل التواصل الاجتماعي. بعد الحفاوة الكبيرة التي لاقياها، يخطط الزوجان، اللذان اختارا السفر حول العالم
على مدار الأربعين عامًا التي عاشها في هولندا، أصبح الفنان حسن العموري علامة فارقة في البرمجة الموسيقية التي تتميز بالتنوع والأصوات القادمة من الخارج. ومن خلال هذه العملية الطويلة الأمد، نجح ببطء ولكن بثبات في إلغاء تجزئة المشهد الفني الهولندي. وقد أثمرت مغامرتة بفضل
يعيش الموسيقي والملحن المغربي، محمود شوقي، في الولايات المتحدة الأمريكية، بدأ حبه للموسيقى في سنواته الأولى، قبل أن يصير عازف غيتار محترف، ويشتغل مديرا فنيا في عدد من الأفلام.