لم يكن محمد الشريف القدميري يحلم بأن يطهو يوما لكريستيانو رونالدو أو لساديو ماني. كل ما كان يعرفه وهو طفل في الدار البيضاء هو أنه يشعر بالسكينة كلما وقف بجانب والدته في المطبخ. هناك، بين رائحة الأكل المغربي ودفء البيت، ولد الشغف الذي قاده بعد سنوات إلى القصر الملكي السعودي،