خوفا من اتخاذها قرارا مماثلا للقرار الذي اتخذته دولة السلفادور، توجه مسؤول كبير في جبهة البوليساريو إلى الإكوادور، وأجرى لقاءا مع رئيس البرلمان في العاصمة كيتو.
قررت جمهورية السلفادور، سحب اعترافها بـ"الجمهورية العربية الصحراوية" وقطع جميع الاتصالات معها، كما أعلنت عن دعم الوحدة الترابية للمغرب، ومبادرة الحكم الذاتي باعتبارها الحل الوحيد للنزاع الإقليمي.