انضم الباحث في جامعة هارفارد، رشيد الفاطمي إلى جامعة محمد السادس المتعددة التخصصات في المغرب. ويهدف إلى تحسين الوصول إلى الرعاية الصحية لمرضى السرطان والزهايمر.
أسست مريم الحجيوج رفقة زوجها جمعية في مدينة ويلينجبورو (شمال غرب لندن) من أجل التوعية بمرض السكري الذي تعاني منه. ومع بداية الأزمة المرتبطة بجائحة كورونا قررت نقل تجربتها في العمل الجمعوي إلى المغرب.
بعد أن حاز على شهادة الباكالوريا في تاونات، التحق بالمدرسة الوطنية للإدارة العمومية في الرباط، ليصبح بعد تخرجه إطارا في وزارة الداخلية، لكن سرعان ما قدم استقالته وتوجه إلى فرنسا لمتابعة دراسته في الدكتوراه، وقبل مناقشة أطروحته توجه إلى الولايات المتحدة الأمريكية ليتحول
ولد أيوب الوهراني وترعرع في أمستردام، وهو الآن من بين مسيري مزرعة للألبان في شمال العاصمة الهولندية، بعد تخرجه من جامعة متخصصة في دراسات تربية الحيوانات والفلاحة. يحلم هذا الشاب بأن ينقل خبرته إلى مسقط رأس والديه، مدينة آسفي.
لطالما اهتمت مريم السعدي التي كانت تعمل كصحفية متخصصة في المجال الثقافي في المغرب، بالغوص في مجال الفن المعاصر، ومواكبة إبداعات الفنانين. في ستوكهولم التي تعيش بها حاليا تمكنت من تحقيق حلمها.
بعد تكوين في المجال السياحي، قرر المهاجر المغربي رشيد ازريقو التوجه إلى الصين من أجل تعلم اللغة الصينية، ليتغير مساره دون سابق تخطيط، ويصبح إعلاميا يقدم البرامج ونشرات الأخبار على قناة صينية.
مغربية –إيطالية تعيش في القدس، وهي كاتبة مهتمة بقضايا الهجرة والهوية. تعتقد أن "النظر إلى العالم من منظور متسامح سمة مغربية".
كانت الهندسة المعمارية بالنسبة لها بمثابة حل وسط، بين امتهانها الفن ورغبة والديها في رؤيتها تتطور في مجال واعد. وفي نهاية المطاف رسا اختيار إشراق بوزيدي على حبها الأول وهو الرسم، وهي حاليا تشق طريق نجاحها في دبي.
سعيدة رواس، كاتبة بريطانية من أصول مغربية، تربطها علاقة قوية بالتاريخ المغربي. وهي صاحبة كتاب " Assembly of the Dead" (جامع الفنا بالعربية)، تحكي فيه قصة السفاح المغربي الملقب بالحاج المسفيوي.
الطموح والعمل الجاد هما عنوان مسيرته. وعندما يتحدث مهدي كنوني عن مشاريعه العقارية، تحس بالشغف والحماسة في نبرة صوته. لم يختر أبدًا السهولة في بناء مشوار حياته وغالبا ما يمزج بين الخيارات العقلانية والقرارات الجريئة.