نشأ ريان بن صغير في بروكسل وكان شغوفا بكرة القدم، وبعد تحوله إلى لاعب محترف، قرر ترك الساحرة المستديرة، ورسم مسار آخر لحياته. ريان بن صغير ألف رواية يقترح فيها الاحتفاء بقصص النجاح التي تخرج من الأحياء، مقابل رفض المفهوم المتعالي "للموهبة الضائعة".
عين المغربي حميد الريفي في شهر شتنبر الجاري، مديرا لمدرسة كاثوليكية في بلجيكا، وهي المدرسة نفسها التي تلقى بها تعليمه الابتدائي والثانوي.
يشتغل المهاجر المغربي حميد زرياط طبيبا في إيطاليا، كما يقدم دروسا دينية في عدة مساجد، ويؤم المصلين في صلاة الجمعة والأعياد. وفي حديثه لموقع يابلادي قال إنه لا يجب الاكتفاء بالحديث عن أخلاق وسماحة الإسلام، بل يجب أن تظهر في تصرفاتنا ومعاملاتنا.
يعمل الشاب المغربي محمد التازي كطباخ في وحدة فندقية معروفة بسنغافورة، وبالإضافة إلى عمله يحرص هذا المهاجر المغربي على تقاسم طريقة تحضيره للأطباق، مع متابعيه عبر موقع انستغرام.
كبر حب الأدب مع هاجر أزيل منذ الصغر، ورغم أنها اختارت متابعة دراستها في تخصص علمي، إلا أن حبها للكتابة لم يفارقها، ونشرت أولى روياتها قبل أشهر، وهي الرواية التي أعادت من خلالها تركيب ذكريات طفولتها، بين المغرب وفرنسا.
يتولى حيمري البشير، وهو مهاجر مغربي في الدنمارك، إدارة القسم العربي في إذاعة السلام، ويسعى لخلق جسر للتواصل السياسي والاقتصادي بين المغرب والدنمارك.
تعرض نبيل لبهيليل في الحادية عشرة من عمره لحادثة سير أثناء إجازته في المغرب. وبعد بتر ساقه، لم يفقد الأمل. وأنشأ في فرنسا فريقا لكرة القدم لمبتوري الأطراف، ثم شارك في إنشاء الاتحاد الأوروبي لهذا التخصص، ويسعى الآن للتعريف بهذا النوع الرياضي في المغرب.
ولد عدنان تراغة لأبوين مغربيين في مدينة إيفري سير سين بفرنسا، وترعرع في أسرة تهتم بالسياسة والثقافة، وبعد امتهانه التعليم في البداية، قرر التفرغ للسينما.
ورث فريد يوسفي حب الفروسية عن والده، وبعد هجرته إلى الإمارات العربية المتحدة، بقي مرتبطا بالفرس والفروسية، وبدأ يعمل مدربا للخيول في مدينة العين، وشارك في العديد من المسابقات داخل الإمارات، ويفكر الآن في المشاركة في مسابقات في أوروبا.
حرص الزوجان المغربيان سارة وإسماعيل، على الترويج للثقافة الأمازيغية، في الصين، من خلال إعادة غناء موسيقى الروايس، وإنتاج كبسولات لإعطاء دروس في اللغة الأمازيغية.