تمكّن فريق من الباحثين من تحديد نوع جديد من أسماك القرش المنقرضة، استنادًا إلى عشرات الأسنان المعزولة التي عُثر عليها سنة 2024 في محجر سيدي شنان بالمغرب، أحد أغنى المواقع الأحفورية الماسترخيتيّة في العالم. ويتميّز هذا النوع بتنوع استثنائي في أنماط التسنّن، ما يوفر رؤى جديدة
أجرى فريق من الباحثين المغاربة والبريطانيين حفريات في موقع وليلي حتى نونبر 2025، أسفرت عن اكتشاف عناصر أثرية جديدة. في إطار مشروع "وليلي الثاني"، تقدّم هذه الاكتشافات معلومات قيّمة حول فترة محورية قليلة التوثيق، تتمثل في الانتقال من الإمبراطورية الموريتانية
يُعد المغرب، الذي يُعرف بين العلماء بـ"جنة الجيولوجيين"، موطنًا لبعضٍ من أغنى وأهمّ أحافير الديناصورات في العالم، من السبينوصور المفترس إلى الأطلسور العملاق، مرورا بآثار أقدام الديناصورات التي كشفتها أمواج أنزا. غير أن هذه الثروة الأحفورية الفريدة لا تزال بعيدة عن متناول
حاول علماء من جامعة لوزان السويسرية، الكشف عن أصول العناكب والعقارب من خلال تحليل حفريات من تشكل فزواطة، وهي عبارة عن رواسب من نوع بورغيس الصخري، تقع في وادي درعة جنوب شرق المغرب.
اكتشف علماء في المغرب حفريات سحلية بحرية عملاقة عاشت قبل 66 مليون سنة خلال العصر الطباشيري المتأخر. كان هذا المفترس، المعروف باسم موساسور، يحكم البحار جنبًا إلى جنب مع الديناصورات مثل تي ريكس وتريسيراتوبس.
أكد عشرات الباحثين أن الحفريات التي تم العثور عليها، عام 2017، في موقع تايشوت الواقع قرب زاكورة، تعد "ثورة" في فهم التنوعات الحيوانية الأولى على الأرض. وهذه الحفريات هي عبارة عن مفصليات عملاقة يصل طولها إلى مترين، كانت تعيش في هذه المنطقة في المغرب، ثم غطاها البحر.