تعود المغامِرة المغربية مريم بلكيحل إلى وطنها بعد نحو ثلاث سنوات من التجوال منفردة على دراجتها عبر 33 دولة إفريقية، رحلة غير مسبوقة تسلّقت خلالها أيضًا أعلى ثلاث قمم في القارة. ورغم ما واجهته من إصابات بالملاريا والتيفوئيد، وعواصف موسمية، وتعقيدات مرتبطة بالتأشيرات،
في ظل الأزمة الصحية الحالية المرتبطة بجائحة كورونا، تمكنت مريم بلكيحل من القيام بجولة عبر دراجة هوائية في قرى الأطلس الكبير. وتخطط مستقبلا للقيام بجولة في إفريقيا.