على مدى العشرين عامًا الماضية، شكلت الاكتشافات الأثرية الكبرى في المغرب نقطة تحول في البحث الدولي. بالإضافة إلى تأكيد أن البلاد تعد كنزًا ثمينًا في هذا المجال، فإن الاكتشافات المتراكمة والبيانات العلمية الناتجة عنها تعيد رسم الخرائط وتعيد كتابة تاريخ البشرية. وقد شرح