وقال نيكولا أنيلكا البالغ من العمر 36 سنة، والذي يعمل حاليا مستشارا في نادي نصر حسن داي الجزائري في حوار أجرته معه صحيفة "لوفيغارو" الفرنسية "نشأت مع الكثير من الأصدقاء الجزائريين في ضواحي باريس، ولدينا الكثير من القواسم المشتركة، أهمها هو الدين الإسلامي". وأضاف في الحوار
وأضاف الشيخ المصري المثير للجدل أن إرضاع الكبير من المسائل الفقهية التي أباحتها الشريعة الإسلامية ويسخر منها الناس، مشيرًا إلى أنه مذهب السيدة عائشة (رضي الله عنها)، منوهًا بأن الإسلام أباحه وحرم التبني والخلوة بين الرجل والمرأة الأجنبية. وزاد جمعة قائلا إن قضية إرضاع
وأكد أصحاب المشروع أنهم اعتمدوا في تمويل القناة التي تحمل اسم "One Path"، على تبرعات المجتمع الإسلامي في أستراليا، وقالوا إن القناة تسعى لتوصيل "الصورة الحقيقية" للدين الإسلامي، للمسلمين وغير المسلمين. ويشرف على القناة الجديدة التي تتخذ من مدينة سيدني مقرا لها، 20 متطوعا، فيما
وقال الشيخ المغربي مصطفى الشنضيض، رئيس المجلس الإسلامي المغربي في اسكندنافيا، في بيان " عن أمر التشيع في المغرب"، نشره موقع "إسلام مغربي"، جاء فيه أن "لا شك أن المغرب ولله الحمد كباقي دول العالم الإسلامي دولة مسلمة موحدة سنية" مضيفا أن المغرب بقي "يحافظ على هذه الثوابت رغم ما
وأكد التقرير الذي أعده الاتحاد العالمي للعلماء المسلمين، ونشرت قناة "صفا" أجزاء منه، أن العديد من الدول الإفريقية معنية بالمد الشيعي، وقسم التقرير دول القارة السمراء إلى أربعة مستويات. ووضع التقرير المغرب في المستوى الثاني، إلى جانب والجزائر وجزر القمر وساحل العاج وغينيا
والتقط أحد مشجعي فريق ليفيربول صورة لمشجعين مسلمين وهما ساجدين، على موقع التواصل الاجتماعي تويتر وعلق عليها بالقول إنه "عار"، الأمر الذي أثار غضبا في مواقع التواصل الاجتماعي. ورد مشجعو الفريق الإنجليزي على وصف صلاة المسلمين بالعار، وخاطب أحدهم صاحب الصورة قائلا "العار
وأكدت دار الافناء، أنها رصدت دعوات أطلقها عناصر تنظيم داعش المتطرف، عبر مواقعهم الإلكترونية ومواقع التواصل الاجتماعي، وجهوها للفتيات للزواج من عناصر متطرفة بالتنظيم عن طريق "الفيديو كونفرانس" تمهيدًا لسفرهم إلى المناطق التي يسيطر عليها التنظيم. وحرمت دار الافتاء المصرية
وقالت الجمعية التي يرأسها المفكر التونسي محمد الطالبي، في ملتقاها ملتقاها الأسبوعي الخاص بتدبر القرآن، أن الآيات القرآنية والأحاديث النبوية والآثار المروية في كتب التفسير لم تحرّم شرب الخمر مشيرة إلى أن الله وصف المسكر بالرزق الحسن، وذلك في سورة النحل الآية 16. وجاء في
وطالبت القاضية البريطانية المرأة المسلمة بخلع الحجاب إن هي أرادت الإدلاء بشهادتها، داخل المحكمة "المقيدة بقوانين علمانية" بحسبها. ومنعت القاضية التي تسمى "إلينا مارينجو" رانيا العلول، من الإدلاء بشهادتها بخصوص تحفظ السلطات الكندية على سيارتها بعد إمساكهم بنجلها وهو يقود
وكانت "إيلوف" قد تقدمت في العام 2008 بطلب للعمل لدى فرع سلسلة متاجر "إبركرومبى آند فيتش" للملابس بمحل ولادتها في ولاية "أوكلاهاما"، وكانت حينها تبلغ من العمر 17 عاما، لكن مسؤولي تلك السلسلة رفضوا توظيفها مبررين ذلك بارتدائها الحجاب الذي يتعارض مع قواعد الملبس في الشركة، بحسب ما