في وقت يستعد فيه المغرب لاحتضان كأس الأمم الإفريقية، عبّرت الفنانة المغربية فاطمة النوالي عن استيائها من إقصاء مشروعها الفني "ليون الإفريقي"، الذي أعدته لمواكبة الحدث القاري وإبراز صورة المغرب الثقافية عبر عرض فني يجمع بين المسرح والموسيقى والرقص.
أصدرت غرفة الجنايات الابتدائية بمحكمة الاستئناف بالجديدة حكما يقضي بإدانة رجل في الأربعينيات من عمره بخمس سنوات سجنا نافذا، في قضية تتعلق بمحاولة هتك عرض قاصر بالعنف، إضافة إلى الضرب والجرح باستعمال سلاح والسكر العلني، حسب جريدة الصباح. وجاء هذا الحكم على خلفية شكاية
تتواصل حالات اختفاء شباب مغاربة خلال محاولاتهم العبور سباحة من المغرب نحو سبتة، وسط تزايد البلاغات التي تقدمت بها عائلات فقدت الاتصال بأبنائها منذ أيام، ما يضيف أسماء جديدة إلى قائمة المفقودين. ومن بين الحالات المسجلة، اختفاء الشاب عبد الرحمن المودن (23 سنة)، المنحدر من
طالبت الجمعية الكنارية لضحايا الإرهاب (ACAVITE) الحزب الشعبي الإسباني بالتراجع عما وصفته بـ "المنعطف المفاجئ" في موقفه، على خلفية الاجتماع الذي عقده عدد من نوابه في جزيرة غران كناريا مع ممثلين عن جبهة البوليساريو، معتبرة أن هذا اللقاء يشكل تراجعا خطيرا عن الالتزامات السابقة
يأمل ياسر زابيري بطل العالم مع منتخب المغرب تحت 20 سنة، أن يوجه له مدرب المنتخب الوطني الأول، وليد الركراكي، الدعوة للمشاركة في كأس الأمم الأفريقية 2025 التي ستقام في المغرب. وفي مقابلة حديثة مع صحيفة AS، تحدث مهاجم نادي فاماليكاو عن طموحاته قائلاً: "أشعر أنني جاهز الآن، لكن
أمر وكيل الملك لدى المحكمة الابتدائية بتطوان، يوم السبت الماضي، بمتابعة خمسة متهمين في قضية شبكة للطيران المظلي السري، التي كانت تستخدم قمة جبل ببليونش كنقطة انطلاق للمهاجرين غير النظاميين من جنسيات مختلفة في اتجاه سبتة. وتميزت عمليات الطيران هذه بانعدام شروط السلامة
أكدت كاتبة الدولة لشؤون الأمن في إسبانيا، آينا كالفو، أن مدريد تطمح إلى إقامة علاقة أوثق مع الجزائر في مجال الهجرة، على غرار التعاون القائم مع المغرب، الذي اعتبرته نموذجا في الشراكة الثنائية بهذا الملف الحساس، إلى جانب موريتانيا. وخلال مثولها أمام لجنة الداخلية بمجلس
أوقفت السلطات الأمنية بمدينة الجديدة، يوم أمس، الـ"ستريمر" إلياس المالكي، من أجل التحقيق معه. ووفق مصادر متطابقة، انتقلت عناصر من الشرطة إلى منزل المالكي، قبل أن يتم اقتياده إلى مقر الأمن الإقليمي بالجديدة، دون الكشف عن طبيعة التهم أو دوافع هذا التوقيف. يذكر أنه سبق لمحكمة
رغم مواقفها المناهضة بشدة للمغرب، وجّهت أصوات صحراوية داخل جبهة البوليساريو دعوات إلى زعيمها إبراهيم غالي للتحرر من الوصاية الجزائرية وإعادة القرار إلى داخل مؤسسات الجبهة. ويأتي هذا النداء بعد أيام قليلة من اجتماع مجموعة من المعارضين لغالي في مخيمات تندوف
منذ الاستقبال الذي خصّ به الرئيس التونسي قيس سعيد زعيم جبهة البوليساريو في نهاية غشت 2022، دخلت العلاقات بين المغرب وتونس مرحلة من الجمود غير المعلن، بعدما استدعت الرباط سفيرها للتشاور، وردّت تونس بإجراء مماثل. وبعد مرور ثلاث سنوات على هذا التوتر الدبلوماسي، دعا السفير