بعد مرور أسبوع واحد على تهديد المغرب بإنهاء تعاونه الاقتصادي مع الاتحاد الأوروبي، والبحث على شراكات مع دول وتكتلات أخرى، إذا لم ينفذ الاتحاد مقتضيات اتفاقية التبادل الفلاحي، زار وزير الخارجية الاسباني ألفونسو داستيس الرباط، ووعد بالدفاع عن المصالح المغربية في الاتحاد
أصدر القضاء الاسباني حكما يقضي بإدانة شركة طيران عاقبت موظفة من أصل مغربي بسبب ارتدائها الحجاب، وأمرها بدفع تعويض لهذه الموظفة والسماح لها بالعمل وهي محجبة، معتبرا أن ارتداء الحجاب يتعلق بحرية العبادة المصونة في الدستور. وبحسب ما نقلت وكالة الأنباء الفرنسية فقد قالت
ذكر موقع إخباري مالي أن الملك محمد السادس سيقوم بزيارة صداقة لمالي خلال الفترة الممتدة من 21 إلى 23 فبراير الجاري، وأشار المصدر ذاته إلى أنه سيتم خلال هذه الزيارة تدشين العديد من المشاريع التي كان الملك محمد السادس قد أعطى انطلاقتها قبل في زيارته الأولى للبلد قبل ثلاث
سُئِل ويلسون تشيرشل الذي كان رئيس وزراء بريطانيا إبان الحرب العالمية الثانية عن الديمقراطية فأجاب "بأنها أفضل النظم السيئة".
حاول زعيم جبهة البوليساريو ابراهيم غالي في حوار أجراه مع موقع "الأخبار" الموريتاني تصوير عودة المغرب إلى الاتحاد الإفريقي بأنها انتصار للجبهة الانفصالية، وتحدث في الحوار ذاته عن أزمة الكركرات وعن علاقة الجبهة بموريتانيا.
قال سفير الملكة المغربية في روسيا، عبد القادر لشهب، في حديث خص به وكالة "سبوتنيك" الروسية، حول عودة المغرب إلى الاتحاد الإفريقي، إن المغرب راجع حساباته "فالكرسي الشاغر ليس استراتيجيا، المغرب سيدافع من داخل الاتحاد الأفريقي عن مصالحه القومية، وهذا لا يعني أننا سنعترف
علم لدى السلطات المحلية بعمالة الصخيرات تمارة ، بأن طفلة في الثالثة عشر من عمرها توفيت أمس الأحد بمستشفى ابن رشد بالدار البيضاء متأثرة بحروق جراء انفجار قنينة غاز البوتان من الحجم الكبير، الاسبوع المنصرم ، داخل محل لتقديم الوجبات الغذائية بالسوق الأسبوعي لمنطقة عين
شن تنظيم الدولة الإسلامية المعروف إعلاميا باسم داعش هجوما على عدد من كبار علماء المسلمين في مختلف الدول العربية وحرّض على قتلهم، متهما إياهم بالتحريض على مقاتلة "المجاهدين"، وكان من بين من شملتهم دعوة داعش بعض رموز التيار السلفي في المغرب.
سيتواجد الملك محمد السادس خلال الفترة الممتدة من 16 إلى 18 فبراير الجاري بغينيا، في إطار زيارة رسمية، بحسب ما أعلن عنه ألفا إبراهيما خيرة، عضو المكتب السياسي للحزب الحاكم في غينيا، وذلك بمناسبة الاجتماع الأسبوعي للحزب. وأضاف الوزير السابق للنقل في عهد الرئيس لسانا كونطي (5
هاجم حزب التجمع الوطني للأحرار، حزب الاستقلال في مقال نشره على موقعه الإلكتروني الرسمي، واتهمه بنهج ممارسات "تنم عن جهل عميق بمفهوم الوطن الذي نريده".