كشف تقرير جديد لمنظمة النزاهة المالية العالمية حول التدفقات المالية الغير الشرعية، أن المغرب يعرف تهريب أكثر من أربع مليارات دولار سنويا.
قام مسلمون يعيشون بالولايات المتحدة الأمريكية بإطلاق وسم "وجوه من مسلمي أميركا" على مواقع التواصل الاجتماعي، ردا على التصريحات العنصرية للمرشح المحتمل للانتخابات الرئاسية الأمريكية دونالد ترامب، ولإبراز دورهم في بناء البلد ونهضته.
ذكرت وسائل إعلام إسبانية، أن النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو المحترف في صفوف فريق ريال مدريد الاسباني، سيحل بمدينة مراكش، نهار اليوم الجمعة، رغم انزعاج إدارة الفريق الملكي من زياراته المتكررة إلى المغرب.
تم إلغاء زيارة الرئيس الفرنسي السابق جاك شيراك البالغ من العمر 83 سنة، إلى المغرب للاحتفال برأس السنة، بعد إصابته بوعكة صحية مفاجئة. وقالت ابنته كلود شيراك، إن "والدها نقل إلى المستشفى في باريس يوم الأربعاء بعد أن شعر بالضعف منذ أيام، وأكدت أن والدها في حالة لا تدعو إلى
في أول رد رسمي للاتحاد الأوروبي، على قرار المحكمة الأوروبية إلغاء اتفاقية التبادل الفلاحي مع المغرب، قالت هيئة الاتحاد الأوروبي للعمل الخارجي، إن المؤسسات الأوروبية تدرس الحكم لاتخاذ القرارات المناسبة.
كشفت وزارة الداخلية في بلاغ لها توصل الموقع بنسخة منه، أن المكتب المركزي للأبحاث القضائية التابع للمديرية العامة لمراقبة التراب الوطني تمكن بتاريخ 11/12/2015، من تفكيك خلية إرهابية خطيرة موالية لما يسمى بتنظيم "الدولة الإسلامية"، تتكون من تسعة عناصر.
عممت السلطات الأمنية المغربية مذكرة بحث عن شخصين مشتبه بمشاركتهما بتنفيذ هجمات باريس الارهابية الأخيرة، هما محمد أبريني، وصلاح عبد السلام، كما قامت بنشر صورهما بجميع مقرات الأمن. ودعت السلطات الأمنية المغربية، كل من يملك معلومات عن مكان تواجدهما، إخبار الأجهزة المختصة
ذكرت وكالة المغرب العربي للأنباء أن عناصر الدرك الملكي بمطار محمد الخامس الدولي للدار البيضاء تمكنت من توقيف مواطنين مغربيين حاولا تهريب ما مجموعه 3 ملايين و868 ألف و110 أورو، إضافة إلى مبلغ 130 ألف دولار أمريكي. ونقلت الوكالة عن مصدر من الدرك الملكي أن الموقوفين اللذين يشتغلان
دعا المجلس الوطني للحزب الاشتراكي الموحد، إلى فتح صفحة جديدة في العلاقات المغربية الجزائرية، وعبر عن رفضه للموقف المعبر عنه من قبل الدبلوماسية المغربية في ملف القبائل بالجزائر.
خطبة الحَجّاج التي ألقاها رئيس الحكومة أمام مسامع وزير التربية الوطنية ـ والتي كان يهدف من ورائها أساسا إلى تبرئة نفسه وحزبه من قرار يتجاوزهما معا ـ علاوة على أنها تكشف عن مشهد سياسي بئيس لحكومة غير منسجمة تعمل في شكل جزر منعزلة عن بعضها البعض، تعكس كذلك جوهر الأزمة