أكد مدافع فريق مارسيليا، نايف أكرد، يوم الاثنين تعرضه للاعتداء يوم الأحد أثناء انتظاره رحلته إلى المغرب للانضمام إلى المنتخب الوطني المغربي. وقال أكرد عبر حسابه على إنستغرام: «نعم، تعرضت للاعتداء في مطار مارينيان أثناء انتظاري رحلتي للانضمام إلى المنتخب الوطني
نفت وزارة النقل واللوجستيك الاتهامات الموجهة إليها بعرقلة منح تراخيص السير للسائقين العاملين عبر تطبيقات النقل الخاصة (VTC). وفي بيان أُرسل إلى هيئة تحرير «يابلادي»، أوضحت الوزارة، التي يقودها عبد الصمد قيوح من حزب الاستقلال، أن «القوانين واللوائح المعمول بها في
لا تزال إدارة المغرب لملف حقوق الإنسان في الصحراء الغربية محط انتقادات. ويشهد على ذلك التقرير الجديد للأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، الذي قُدِّم إلى مجلس الأمن.
في البرلمان الأوروبي، تتصاعد المعارضة للاتفاق الفلاحي الجديد بين المغرب والاتحاد الأوروبي. بعد أن أعربت النائبة الإسبانية إيزابيل سيرا سانشيز عن موقفها، انضم إليها الألماني بيرند لانج، عضو مجموعة الاشتراكيين الديمقراطيين ورئيس لجنة التجارة الدولية. وقال لانج في تصريح
في خطوة لافتة، التزمت الجزائر الصمت حيال دخول الاتفاق الفلاحي الجديد بين المغرب والاتحاد الأوروبي حيز التنفيذ، والذي يشمل المنتجات القادمة من الصحراء الغربية، بينما كانت جبهة البوليساريو قد أعربت عن موقفها بوضوح. هذا الصمت الجزائري يتناقض بشكل كبير مع النشاط الدبلوماسي
أكدت محكمة الاستئناف في الرباط يوم الاثنين 6 أكتوبر الحكم بالسجن لمدة عامين ونصف الذي صدر سابقًا بحق الناشطة النسوية ابتسام لشكر بتهمة «الإساءة إلى الإسلام». وقد اعتقلت هذا الصيف بعد نشرها صورة ترتدي فيها قميصًا يحمل كتابة اعتبرت تجديفية، كما تم تأكيد حكم الغرامة
التقى أيقونة الكوميديا الصامتة تشارلي شابلن بالباشا التهامي الكلاوي أثناء زيارته للمغرب في الخمسينات وحضر وقتها عرضا كوميديا بمدينة طنجة.
وقّعت 98 منظمة وشبكة دولية على عريضة تطالب بالإفراج الفوري عن المشاركين في أسطول "الصمود" الدولي، الذي كان يهدف إلى كسر الحصار المفروض على قطاع غزة. وأكد الموقعون، في بيان توصل به موقع يابلادي، على ضرورة "وقف الإبادة الجماعية التي يتعرض لها الشعب الفلسطيني"، معبّرين عن "غضبهم
أعاد رئيس الاتحاد الإفريقي لكرة القدم، باتريس موتسيبي، التأكيد على دور المغرب كمضيف حصري لبطولة كأس الأمم الإفريقية 2025، التي ستقام في المغرب من 21 دجنبر 2025 إلى 18 يناير 2026، وذلك في رد على التساؤلات الأخيرة حول استعداد البلاد في ظل المظاهرات الجارية التي يقودها حركة الشباب
قدم الأمين العام للأمم المتحدة تقريره إلى أعضاء مجلس الأمن حول التطورات في الصحراء الغربية للفترة من أكتوبر 2024 إلى شتنبر 2025. ويبدو أن استعادة الأراضي الواقعة شرق جدار الرمال قد بدأت في بداية هذا العام بموافقة الأمم المتحدة. في الفقرة 45 من التقرير، يكشف أنطونيو غوتيريش أن