في مثل هذا اليوم من سنة 1918، ازداد الزعيم الجنوب إفريقي الراحل نيلسون مانديلا، الذي تمكن من تخليص بلاده من نظام الفصل العنصري، الذي حكمت من خلاله الأقلية البيضاء البلاد من عام 1948 إلى بداية سنوات التسعينات. ولعب المغرب دورا مهما في دعم مانديلا، حيث قدمت المملكة له سنة 1962
في سنة 1839، أرسل سلطان المغرب عبد الرحمن بن هشام (1822-1859) أسدين للقنصلية الأمريكية في مدينة طنجة كهدية لمارتن فان بيورين، الرئيس الثامن للولايات المتحدة (1821- 1828)، غير أنه لم يتم إرسالها إلى الولايات المتحدة حتى سنة 1840.
تشير بعض الكتب التاريخية إلى أن قبر الرسول صلى الله عليه وسلم، تعرض لخمس محاولات للنبش، قام بواحدة منها نصرانيان من بلاد الأندلس وصلا إلى المدينة ضمن الحجاج المغاربة، وبعد أن اكتشف أمرهما أمر الملك نور الدين زنكي بقتلهما.
بعد سنوات طويلة من تواجده بالمنفى، وقبل سنة واحدة من التوقيع على اتفاقية إكس ليبان التي حصل بموجبها المغرب على استقلاله، كان زعيم المقاومة الريفية في العقد الثالث من القرن العشرين محمد بن عبد الكريم الخطابي، يخطط لإشعال ثورة جديدة ضد المستعمر الإسباني والفرنسي من أجل
عاش المطرب المصري عبد الحليم حافظ أحد أكثر لحظات حياته رعبا في المغرب. فبعد أن دعاه الملك الحسن الثاني، احتجزه بعض الانقلابيين في محطة الإذاعة الرئيسية بالرباط خلال المحاولة الإنقلابية الفاشلة لسنة 1971.
نعود بالذاكرة إلى سنوات السبعينات، لنسترجع بعضا من تفاصيل أول محاولة انقلابية شهدها المغرب سنة 1971، حيث يحكي مشاركون في هذه العملية تفاصيل ما وقع، كما سنتحدث عن بلدة أهرمومو التي بات يطلق عليها اسم رباط الخير، لكونها شكلت نقطة البداية في هذا التمرد العسكري، ما جعلها منطقة
يستعد المغاربة للاحتفال بعيد الأضحى أو "العيد الكبير" بعد أيام قليلة، ومع اقتراب حلول موعد هذه السنة النبوية المؤكدة، يتذكر المغاربة، القرار الذي أصدره الملك الراحل الحسن الثاني قبل 20 سنة مضت، والذي قضى بإلغاء ذبح الأضحية بسبب سنوات الجفاف التي شهدها المغرب آنذاك.
خلال القرن التاسع عشر، قاد شمال الولايات المتحدة الأمريكية حربا ضد الرق والعبودية، مواجها الولايات التي كانت تريد الإبقاء عليه، وفي محاولة لإقناع الأمريكيين بترك نظام العبودية استحضر السناتور الأمريكي تشارلز سمنر في خطاب له حالة عدة دول تمارس فيها العبودية بشكل واسع،
لعب المغاربة دورا كبيرا في مقاومة غزو نابليون بونابرت إلى مصر نهاية القرن الثامن عشر، حيث قادوا حركات المقاومة المسلحة في عدة مناطق من مصر، وهو ما جعل رجل فرنسا القوي آنذاك يصدرا أمرا بترحيل جميع المغاربة من مصر.
توجد في جنوب شرق إيطاليا، مدينة تسمى كازاماسيما، يطلق عليها اسم "المدينة الزرقاء"، بسبب منازلها المطلية باللونين السماوي والأزرق، وتتشابه في ذلك مع كل من مدن شفشاون في المغرب، وجودبور في شمال الهند. فما قصة هذا التشابه؟