يستضيف المغرب كأس الأمم الإفريقية للمرة الثانية بعد أسابيع، بعد أن استضاف نسخة عام 1988. في ذلك الوقت، لم يتم اختيار المملكة بناءً على ترشيح أولي ناجح، بل للسماح بتنظيم حدث كان من المقرر إقامته في زامبيا في الأصل. آنذاك تم سحب تنظيم البطولة من الجزائر، التي كانت المرشح
وُلدت كاريسما في أستراليا لأب مغربي وأم تشيلية، وشعرت بفرحة مزدوجة عندما شاهدت المغرب يفوز بكأس العالم تحت 20 عاما في تشيلي، انتصار جمع بين جانبين مهمين من ثقافتها. وبين أربع ثقافات وأربع لغات، تحتفل كاريسما بهويتها على الإنترنت، حيث تشارك شغفها وحبها للمغرب وتشيلّي
بالإضافة إلى تمثيلهم ألوان المنتخب المغربي، يشترك كل من نور الدين أمرابط، حكيم زياش، منير الكجوي، يونس عبد الحميد، خالد بوطيب، وعدد آخر من اللاعبين مزدوجي الجنسية في قرارهم مواصلة مسيرتهم الكروية مع أندية مغربية. فبعد بروزهم أو تألقهم في البطولات الأوروبية، أصبحوا جزءًا
بعد تتويجه بكأس العالم للشباب، يرتفع سقف التوقعات المنتظرة من المنتخب المغربي للشباب. نجوم "أشبال الأطلس" سيشكلون قريبا نواة المنتخب الأول، وسط طموحات أن يمهد "الجيل الذهبي" الطريق نحو الحلم الأكبر: كأس العالم 2030.