لم تكن إصابة القدم بالنسبة لياسين الشاهدي نهاية مسيرته، بل بداية حكاية مختلفة. من شوارع وزان وأندية المغرب، إلى ملاعب تولوز وستراسبورغ، ثم إلى مصانع Ricoh الشهيرة ومطعم مغربي في كورمار، تتقاطع فصول قصة هذا اللاعب المغربي الذي حمل قميص المنتخب المغربي في الثمانينيات، والذي لم
بعد عطلة نهاية أسبوع شهدت مظاهرات من الجيل زد في عدة مدن مغربية، توالت تصريحات الشخصيات العامة دعما لمطالب الشباب بتحسين الخدمات العامة في مجالي التعليم والصحة، وكذلك لمحاربة الفساد. في الأوساط الفنية وكرة القدم، عبر العديد من الأشخاص عن آرائهم عبر وسائل التواصل الاجتماعي