جدد الملك محمد السادس اليوم السبت، في خطابه بمناسبة عيد العرش، تأكيده على يد المغرب الممدودة للجزائر، معربا عن أمله في أن "تعود الأمور إلى طبيعتها، ويتم فـتح الحدود بين الجارين الشقيقين".
على غرار قمة الصين - إفريقيا، وقمة الهند - إفريقيا، لن تشارك جبهة البوليساريو في قمة روسيا - إفريقيا، التي تحتضنها مدينة سانت بطرسبرغ يومي 27 و28 يوليوز الجاري.
في الوقت الذي سارعت فيه الجزائر إلى إعلان دعمها للرئيس النيجيري محمد بازوم، ضد المحاولة الانقلابية التي يقودها الحرس الرئاسي، فضل المغرب التريث، على غرار الانقلاب الذي شهدته بوركينافاسو خلال السنة الماضية.
أقدم النظام الجزائري سنة 1975 على طرد حوالي 45 ألف أسرة مغربية دفعة واحدة دون سابق إنذار، في رد من نظام الرئيس الهواري بومدين على المسيرة الخضراء التي دعا لها الملك الراحل الحسن الثاني، ولازالت معاناة هؤلاء المرحلين مستمرة لحدود الآن.
على عكس ما كانت تشير إليه استطلاعات الرأي في الانتخابات التشريعية الإسبانية، لم تسر الأمور كما كان يشتهيها الحزب الشعبي اليميني المعارض، إذ رغم حلوله في المرتبة الأولى إلا أنه لم يحصل على الأغلبية التي تمكنه من تشكيل الحكومة، إذ من المرجح أن يواصل زعيم الحزب الاشتراكي
وضعت وسائل الإعلام الإسبانية المغرب في قلب حملة الانتخابات التشريعية المبكرة المقررة ليوم غد 23 يوليوز، حيث استغل الحزب الشعبي وحزب سومار هذا الموضوع للهجوم على حزب بيدرو سانشيز . وكعادته ظل حزب فوكس اليميني المتطرف، وفيا لخطه السياسي، ولم ينتظر دعم الرئيس التنفيذي