حرصت الدولة المرابطية التي اتخذت من مراكش عاصمة لها، على تشييد المساجد في المناطقة التي كانت تسيطر عليها، ومن بين هاته المساجد ثلاثة لا تزال تؤدي أدوارها إلى اليوم بالجزائر الحالية.
يحتفل المغرب اليوم بذكرى استعادة إقليم وادي الذهب، هذا الحدث الذي شكل نقطة رئيسية وهامة في تاريخ نزاع الصحراء، حيث كاد الإقليم يصبح تحت سيادة جبهة البوليساريو لولا التدخل السريع للملك الحسن الثاني.
بعد الصين، نشرت الخارجية الأمريكية بيانا، تضمن معلومات متناقضة مع التي تضمنها بيان الخارجية الجزائرية، وذلك بعد اللقاء الذي جمع وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن ونظيره الأمريكي أحمد عطاف.
في عام 2009، أطلقت "اللجنة الجزائرية للتضامن مع الشعب الصحراوي" الجامعة الصيفية لأطر البوليساريو في بومرداس. ومنذ ذلك الوقت وكبار المسؤولين الجزائريين يشاركون في هاته الجامعة، لكن نسخة هذه السنة تميزت بغيابهم.