في 20 أبريل، اعتمد مجلس الوزراء الجزائري مشروع قانون التعبئة العامة، الذي يشمل استدعاء الاحتياطيين وإشراف وزارة الدفاع على الإجراءات. كما يفرض القانون التزامات على المواطنين، مثل الإبلاغ عن الأفراد من الدول "المعادية". يأتي هذا القرار في ظل التوترات الإقليمية المتزايدة،
في 2024، وبعد عامين من التراجع، أقدم المغرب على زيادة طفيفة في ميزانيته العسكرية، في وقت يشهد فيه قطاع الدفاع في شمال إفريقيا ارتفاعا عاما. تقرير صادر عن معهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام يؤكد أن المنطقة تظل محركا أساسيا في إجمالي الإنفاق العسكري في إفريقيا، على الرغم من
التقى السياسي الجزائري الراحل عباس مدني في يوليوز من سنة 1990 الملك الحسن الثاني، وناقشا نزاع الصحراء.
بعد أن تحدث المحجوب السالك أحد مؤسسي جبهة البوليساريو، وزعيم تيار "خط الشهيد" المعارض لقيادة جبهة البوليساريو، في الجزء الخامس من الحوار المصور الذي أجراه معه موقع يابلادي، عن انتهاكات حقوق الإنسان في تندوف، وعن فرض الجبهة نظاما ستالينيا على سكان المخيمات، يتحدث في الجزء
مهمة حساسة للجزائر: في ظل الهجوم الدبلوماسي المغربي، حاول وزير الخارجية الجزائري، أحمد عطاف، كسب دعم السويد وفنلندا لمواقف بلاده بشأن الصحراء الغربية. ومع ذلك، لم يسفر تحركه في الشمال عن الحصول على دعم رسمي، مما يؤكد العزلة المتزايدة للدبلوماسية الجزائرية في مواجهة الزخم
في لحظة حاسمة من تاريخ الصحراء الغربية، وجه الزعيم الليبي معمر القذافي رسالة إلى الملك الحسن الثاني عبر فيها عن رفضه للتواجد المغربي في الإقليم. الرسالة، التي نشرتها وكالة الاستخبارات الأمريكية، تكشف عن توتر دفين بين الزعيمين بعد استبعاد القذافي من المسيرة الخضراء.
عقب نشرت واشنطن بوست حق الرد لجبهة البوليساريو، شعر صحفيو إذاعة الجزائر الدولية أنهم قد حققوا انتصارا إعلاميا. ولكن هل كان لهذا الاهتمام الإعلامي ما يبرره؟