في سنة 1978 اقترحت الجزائر ، قيام دولة صحراوية في إقليم وادي الذهب الذي كانت تسيطر عليه موريتانيا، وترك الساقية الحمراء تحت سيادة المغرب، حسب ما تشير إليه وثيقة رسمية أمريكية، غير أن المغرب رفض العرض الجزائري.
في مثل هذا اليوم من سنة 1994، شهد فندق "أطلس أسني" بمدينة مراكش تفجيرا إرهابيا استهدف السياح الأجانب المتواجدين فيه، وكشفت التحقيقات تورط مسلحين فرنسيين من أصول جزائرية ومغربية في الاعتداء. واتهم المغرب حينها المخابرات الجزائرية بالوقوف وراء الحادث.
مع اقتراب العام الدراسي الجديد، أطلقت السلطات الجزائرية عملية بحث عن مجسمات الكرة الأرضية التي تضم خريطة المغرب الكاملة، وانطلقت العملية من ولاية باتنة وسط تغطية إعلامية كبيرة، على أن يتم تعميمها على باقي أرجاء البلاد.
ادعت الإذاعة الجزائرية أن المغرب سمح لفرنسا باستخدام أجوائه لقصف النيجر، في الوقت الذي رفضت الجزائر حسبها ذلك، وبعد ساعات كذب الجيش الفرنسي الخبر.
في شهر يوليوز من سنة 1980، تخوفت الولايات المتحدة من مطاردة القوات المغربية لمقاتلي البوليساريو داخل الأراضي الجزائرية، واستهداف المملكة لقواعد البوليساريو في تندوف، ما سيؤدي لاشتعال حرب بين المغرب والجزائر.