بعد حادثة أرفود التي هزت الرأي العام، تعمل وزارة التربية الوطنية على اتخاذ إجراءات لمكافحة العنف المدرسي. ومع ذلك، يرى العديد من الحقوقيين أن هذه الحلول غير كافية، داعين إلى ضرورة تبني استراتيجية شاملة تشمل جميع الأطراف المعنية، من الأسرة إلى المجتمع المدني، لضمان معالجة