قبل معركة طرف الغار ضد فرنسا وإسبانيا، طلب الأسطول البريطاني بقيادة الأميرال هوراشيو نيلسون، مساعدة المغرب، حيث قامت المملكة بتزويد الأسطول البريطاني بالثيران والأغنام والدواجن.
أصدرت وكالة المخابرات المركزية الأمريكية في شهر فبراير من سنة 1976، عدة وثائق تحدثت فيهم عن سيطرة المغرب على آخر معاقل البوليساريو شمال شرق الصحراء الغربية، مشيرة إلى انسحاب القوات الجزائرية قبل وصول القوات المغربية.
يحمل ضريح صغير يتواجد في قلب المدينة القديمة بالدار البيضاء، اسم سيدة كانت تدعى "للا تاجة" وهبت حياتها ومنزلها في القرن التاسع عشر، لرعاية الأطفال واليتامى، لكن نهايتها كانت مأساوية.
أفاد تقرير لصحيفة إسبانية أن "الرجل الثاني" في جهاز مكافحة التجسس المغربي فرّ من المملكة لطلب اللجوء السياسي في إسبانيا، بعدما تقرر فصله من عمله بسبب "خطأ مهني" قبل نحو 15 عامًا، ويواجه عدة شكاوى بتهم الاحتيال.
انتقد البشير مصطفى السيد، القيادي في جبهة البوليساريو، رفض الجزائر تزويد الجبهة بالأسلحة. ويأتي هذا الرفض في وقت تقيد فيه الإشارات القادمة من واشنطن هامش المناورة أمام الجزائر.