لعل أكثر ما يميز مينة چوتيي لهشامي، هو قدرتها على تحويل كل قصة إلى رائحة. منذ طفولتها في المغرب، كانت محاطة بروائح الزهور والنباتات التي أثرت في خيالها، وجعلتها ترى في كل عطر فرصة لرواية قصة جديدة. النتيجة؟ ولادة علامة تجارية في فرنسا تترجم قصصا في كل نفحة من العطر الذي تقدمه.
في عام 2001، قدم الملك محمد السادس دعماً هاماً للمخرج البريطاني ريدلي سكوت، حيث ساعده في تأمين المعدات العسكرية اللازمة لتصوير فيلم "سقوط الصقر الأسود". ويُعتبر هذا الفيلم من بين الأعمال السينمائية التي اختار فيها سكوت المغرب كوجهة أساسية للتصوير.
أطلق المغرب جهوده لمكافحة مرض الحصبة، المعروفة محليًا بـ"بوحمرون"، منذ الثمانينيات من خلال حملات تلقيح وطنية مكثفة، ما ساهم في خفض معدلات الإصابة بشكل ملحوظ خلال التسعينيات وبداية الألفية الجديدة. غير أن تراجع معدلات التلقيح في السنوات الأخيرة أدى إلى عودة ارتفاع عدد