بعد نجاح مشروعه في فرنسا، قرر المغربي الأصل كريم بن زرميد، نقل خبرته إلى المغرب والاستثمار فيه، حيث يسعى للاستفادة من الإمكانيات السياحية الكبيرة التي تتيحها المملكة.
يستفيد 245 طفلا من الجالية المغربية المقيمة في الخارج، من البرنامج الثقافي والتربوي، الذي تشرف عليه مؤسسة الحسن الثاني للمغاربة المقيمين بالخارج، وذلك في إطار الدورة الـ 25 للمقام الثقافي، الذي يمتد من 6 يوليوز إلى 20 غشت. ويهدف هذ المقام الثقافي الذي يضم المجموعة الأولى من
تسببت الاحتجاجات التي يشهدها الشارع المغربي ضد الاعتداءات الإسرائيلية على الشعب الفلسطيني، في إلغاء مؤتمر يهودي إسلامي كان سيعقد بالدار البيضاء، بحضور مسؤولين من الحكومتين الاسرائيلية والمغربية.