دعت لجنة عائلات ضحايا الاتجار بالبشر بميانمار، في رسالة وجهتها أول أمس إلى رئيس الدبلوماسية المغربية، السلطات إلى التحرك العاجل لإعادة الضحايا. وفي الوقت الراهن، تمكن ما لا يقل عن سبعة من المغاربة من الفرار مما وصفه أقاربهم بالجحيم.
أشارت وثيقة لوكالة المخابرات المركزية الأمريكية، يعود تاريخها إلى سنة 1976، إلى أن الرئيس الجزائري الهواري بومدين، واجه معارضة داخلية بسبب سياسته بخصوص نزاع الصحراء، مؤكدة أن الجنود الجزائريين كانوا يرفضون الزج بهم في حرب ضد المغرب لأنها "ليست حربهم".