يتصاعد العنف المبني على النوع الاجتماعي بمعدل متزايد، حيث تسهم التقنيات الحديثة في تفاقمه بطريقة يصعب قياس حجمها الحقيقي، إلا أن تأثيراته على تهميش النساء والفتيات ملموسة وواضحة. ومن أجل تعزيز الوعي بهذه الظاهرة المقلقة، أدرج المجلس الوطني لحقوق الإنسان حملته الوطنية ضمن