في مثل هذا اليوم من سنة 1978 وقع الرئيس المصري محمد أنور السادات ورئيس الوزراء الإسرائيلي مناحيم بيغن اتفاقية كامب ديفيد، وشكلت هذه الاتفاقية التي لعب فيها الملك الراحل الحسن الثاني دورا كبيرا أول خرق للموقف العربي الرافض للتعامل مع الدولة العبرية.
مع اقتراب مناقشة ملف الصحراء من قبل مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، تتكثف التنسيقات بين باريس والرباط، حيث من المتوقع عقد لقاء قريب بين وزير الخارجية الفرنسي، جان-نيل بارو، والمبعوث الخاص للأمم المتحدة، ستافان دي ميستورا. وبينما تمارس واشنطن ضغوطا سياسية على الجزائر،
نشر مركز الأبحاث الأمريكي "المجلس الأطلسي" مجموعة من المقالات بمناسبة مرور خمس سنوات على اتفاقيات أبراهام. وفيما يخص المغرب، يشير المقال إلى أن تطبيع العلاقات بين الرباط وإسرائيل في عام 2020 كان "خطوة محسوبة تهدف إلى وضع المغرب كشريك موثوق به موال للغرب ويدعم اتفاقيات