بعد إعلانه انتهاء وباء فيروس كورونا المستجد في فرنسا، تراجع البروفيسور ديدييه راوول عن ذلك وقال إن الموجة الجديدة من الوباء، سببها المغاربيون واليهود والغجر.
ولد رشيد زروقي في المغرب، وانتقل للعيش في فرنسا في سن الخامسة عشرة. وفي بلاد المهجر، ربطته علاقة خاصة مع المدرسة التي ساهمت في تأقلمه وتغلبه على وحدته. وأصبح الآن، واحد من مدرسي قسم التعليم المهني.