بعد استقلال المغرب، رفض الحصول على تعويضات مالية من إسرائيل على أوقافه في القدس، واعتبر القبول بأي تعامل مع الدولة العبرية اعترافا بها، وهو ما كان يعتبر خطا أحمر لدى جميع الدول العربية.
بدأ المغرب في كسب متعاطفين في صفوف حزبي "فرنسا الأبية" و "الاتحاد الشعبي البيئي والاجتماعي الجديد" الفرنسيين، فيما يتعلق بقضية الصحراء. وهي أحزاب يسارية لطاما وقفت إلى جانب جبهة البوليساريو، وهو ما سيسمح للمملكة بالتعويض عن فقدان دعم أعضاء البرلمان الأوروبي من حزب ماكرون
وصل المسلمون بعد سيطرتهم على الأندلس، إلى وسط فرنسا، وكانوا قريبين من باريس، غير أن هزيمتهم في معركة "بلاط الشهداء"، وضعت حدا لتوسعهم شمالا في القارة الأوروبية.
خلق قرار الاتحاد الفرنسي لكرة القدم، القاضي بحظر إيقاف المباريات لإتاحة الفرصة للاعبين المسلمين للإفطار خلال شهر رمضان، موجة من الجدل، ووجهت انتقادات لمدرب فريق إف سي نانت، الذي أبعد لاعبا من تشكيلة الفريق بسبب رفضه الإفطار.
في مثل هذا اليوم (31 مارس) من سنة 1905، زار امبراطور ألمانيا غليوم الثاني مدينة طنجة. وشكلت هذه الزيارة حدثا تاريخيا مهما في تاريخ المغرب، لكونها جاءت في مرحلة دقيقية، تميزت بممارسة ضغوط استعمارية على البلاد وخصوصا من فرنسا.
في الوقت الذي يكثر فيه الحديث في وسائل الإعلام الرسمية، وحتى في المقررات الدراسية،عن استقلال المغرب من المستعمر الفرنسي، لا تتم الإشارة إلى الكيفية التي تم بها استعمار البلاد إلا نادرا، وان تم الحديث عنها فإنه يتم دون استحضار خلفيات وطريقة دخول المستعمر إلى البلاد.
غيرت المهاجرة المغربية صفاء، مسارها المهني عدة مرات ودون تخطيط مسبق، فمن لاعبة تنس موهوبة، إلى متخصصة في الهندسة المعمارية والترجمة، ليستقر بها المطاف في النهاية كسيدة أعمال ناجحة تدير سلسلة من المخابز في فرنسا، وتسعى إلى التوسع في الولايات المتحدة والمغرب.