خلال ستينيات القرن الماضي كان الطوارق الذين يقيمون في شمال مالي وشمال النيجر يطالبون بضمهم إلى المغرب. ومن بين أبرز قادة المنطقة الذين كانوا يعتبرون أنفسهم مغاربة محمد علي الأنصاري الذي توفي في المغرب سنة 1994.
منحت فرنسا أكثر من 142 ألف تأشيرة دخول للمغاربة في عام 2022، أي بزيادة 105.9٪ مقارنة بعام 2021، لكن هذه الأرقام تظل بعيدة عن تلك المسجلة قبل جائحة كورونا.
لم يعد المسؤولون المغاربة يترددون في دعوة فرنسا، للاعتراف بمغربية الصحراء، بشكل علني. فبعد الدعوة التي وجهها وزير الخارجية ناصر بوريطة في 16 دجنبر بالرباط، جاء الدور هذه المرة على رئيس الحكومة، عزيز أخنوش.