في اليوم الثاني من شهر أكتوبر من سنة 1955، انطلقت أولى عمليات جيش التحرير في شمال المغرب مستهدفة مراكز جيش الاحتلال الفرنسي وثكناته ببورد واكنول وتيزي وسلي بإقليم تازة ومركز سيدي بوزينب بإقليم الحسيمة، واستمرت العمليات بعد ذلك، وبعد توقيع اتفاقية إكس ليبان رفض أعضاء جيش
دفع هجوم ستراسبورغ الإرهابي الذي وقع سنة 2018، المهاجر المغربي فيصل مرزوق، إلى تخصيص كامل وقته لمساعدة المحتاجين، وخاصة الطلبة.
هل هي نهاية العلاقة الاستراتيجية أم سحابة صيف طالت؟ ما يجري بين المغرب وفرنسا يوحي أن الأزمة مستمرة وأنها اتخذت أبعادا أخرى. فما أسبابها؟ وما علاقتها بالجزائر؟ وهل هي ضحية لـ "الأخبار الكاذبة"؟
قالت وزيرة الخارجية الفرنسية كاترين كولونا، إن المغرب "لم يرفض" عرض المساعدة الذي قدمته الحكومة الفرنسية إثر زلزال الحوز، كما تحدثت المسؤولة الفرنسية عن وجود اتصلات بين الرئيس الفرنسي والملك محمد السادس، وبينها وبين وزير الخارجية المغربي.