يقاس رقي أية أمة بمستوى تقدم منظومتها التعليمية والطريقة التي يتعامل ساستها بها مع هذه المنظومة. فإذا كان التعليم ورشة كبيرة مفتوحة على المستقبل، لا ينتهي بها العمل بانتهاء مسؤولية أي حزب تحمل مسؤولية تدبير أمورها، فإن هذا يعني بأنه الميدان الأكثر ديناميكية، تتوارثها
فجر رشيد بلمختار، وزير التربية الوطنية والتكوين المهني، قنبلة من العيار الثقيل، حين كشف أن أغلب أساتذة اللغة الفرنسية بالتعليم الابتدائي يجدون صعوبات كبيرة في إتقانها والتحكم فيها.
نفت وزارة التربية الوطنية والتكوين المهني، في بلاغ لها نهار اليوم، إلغاء مباريات ولوج سلك تاهيل اطر هيئة التدريس بالمراكز الجهوية لمهن التربية والتكوين.
سواء في المتابعات الصحافية، أو في تحاليل الفاعلين، فإن الانتظارات المعلقة على «الرؤية الاستراتيجية للإصلاح التربوي»، الموجودة قيد الإعداد من لدن المجلس الأعلى للتعليم والتربية والتكوين، تُوحي كما لو أن البلاد على أهبة قرارات مصيرية وحاسمة ونهائية، وأن كل
قال وزير التربية الوطنية، رشيد بلمختار، خلال ندوة حول الثقافة والكتاب ووسائل الاتصال الحديثة، نظمت يوم أمس السبت بمدينة سلا، إن قطاع التعليم وصل إلى حد لا يحتمل انتظار اتخاذ القرارات، وأنه حان الوقت لاتخاذ خطوات عملية عاجلة على أرض الواقع.
اختار رئيس الحكومة عبد الإله بنكيران أن يوجه انتقادات حادة، لأصحاب فكرة اعتماد الدارجة بدل اللغة العربية في التدريس وفي مقدمتهم الفاعل الجمعوي نور الدين عيوش، بالتزامن مع اقتراب موعد رفع المجلس الأعلى للتعليم تقريره النهائي حول التعليم وطريقة إصلاحه إلى الملك محمد السادس.
أصدرت وزارة التربية الوطنية والتكوين المهني نهار اليوم مذكرة تمنع بموجبها وبأي شكل من الأشكال تنظيم المدرسات والمدرسين لدروس خصوصية مؤدى عنها لفائدة تلميذاتهم وتلاميذهم.