نشر مختبر سيتيزن لاب الكندي، يوم أمس الثلاثاء تقريرا تحدث فيه عن استخدام عدة دول من بينها المغرب، لبرنامج تجسس إسرائيلي شبيه ببرنامج بيغاسوس، لاستهداف صحافيين وسياسيين معارضين.
بعد استقلال المغرب، رفض الحصول على تعويضات مالية من إسرائيل على أوقافه في القدس، واعتبر القبول بأي تعامل مع الدولة العبرية اعترافا بها، وهو ما كان يعتبر خطا أحمر لدى جميع الدول العربية.
لم تنظم إسرائيل إلى الدول المعترفة بسيادة المغرب بعد، ، رغم إعلان وزير الابتكار في حكومة نتنياهو عن وجود شركات إسرائيلية في "الصحراء المغربية".