في 29 أكتوبر من سنة 1965، اختطف القيادي اليساري المغربي المهدي بنبركة في العاصمة الفرنسية باريس، ولم يظهر له آثر بعد ذلك. وحسب ما جاء في مقال لجريدة "التايم" الأمريكية في إن المخابرات الفرنسية والمغربية إلى جانب جهاز المخابرات الإسرائيلي الموساد تورطوا في العملية التي لم
بعد موجة احتجاجات شهدتها إسبانيا رفضا لعبور سفن عسكرية متجهة إلى إسرائيل ومحملة بالأسلحة، غيرت السفينة الدنماركية "ماريان دانكا" مسارها نحو ميناء الدار البيضاء بدلا من مضيق جبل طارق، حيث توقفت للتزود بالوقود قبل أن تواصل رحلتها في اتجاه ميناء
شارك المغرب في الحرب التي اندلعت في السادس من شهر أكتوبر سنة 1973، بين عدد من الدول العربية وإسرائيل، حيث قام آنذاك الملك الراحل الحسن الثاني بإرسال لواء مدرع إلى سوريا، علما أنه لواء الدبابات الوحيد الذى كانت تمتلكه القوات المسلحة الملكية المغربية فى ذلك الوقت.
في 6 أكتوبر من سنة 1973 شن العرب بشكل مفاجئ رابع حروبهم على إسرائيل، وشارك المغرب في هذه الحرب على الجبهتين المصرية والسورية، ونجحت الجيوش العربية في تكسير أسطورة الجيش الاسرائيلي الذي لا يقهر، وتدخلت الولايات المتحدة الأمريكية ودعمت الدولة العبرية بعدما بدأ جيشها في
وقّع نحو خمسين رياضياً، من بينهم المغربيان حكيم زياش وأنور غازي، على عريضة تطالب باستبعاد الفرق الإسرائيلية من مسابقات الاتحاد الأوروبي لكرة القدم. المبادرة، التي أطلقها رياضيون من أجل السلام، تؤكد على ضرورة الدفاع عن مبادئ العدالة والإنصاف في الرياضة. ويأتي ذلك وسط تأييد