انتقد الفقيه المقاصدي المغربي أحمد الريسوني، الذي يرأس الاتحاد العالمي لعلماء المسلمين، استقبال المغرب لوزير الدفاع الإسرائيلي، ووصف التوقيع على اتفاقيات عسكرية مع إسرائيل بأنها "سياسة الاستنجاد بدولة العدو، دولة الاحتلال والعدوان والإجرام".
بالاعتماد على الخبرة الإسرائيلية، أصبح المغرب على وشك تحقيق طموحه في إطلاق صناعته العسكرية الخاصة.