كما كان الشأن في غشت 2018، أكدت المفوضية الأوروبية في تقرير لها أن سكان الصحراء يستفيدون من الاتفاقيات المبرمة مع المغرب. كما رحبت بالمشاريع التنموية التي أطلقتها المملكة في الإقليم.
ساعدت دراسة حديثة أشرف عليها باحثون من المغرب وإسبانيا، على إعطاء صورة حول كيفية تشكل الصحراء الكبرى، وذلك انطلاقا من أحافير لحيوان "الأُرْخُص" وأخرى لوحيد القرن الأبيض، عثر عليها في المغرب.
تعتبر الشيلي إحدى الدول القليلة في أمريكا الجنوبية التي لم تعترف مطلقًا بـ "الجمهورية العربية الصحراوية الديمقراطية". ومع فوز مرشح ائتلاف اليسار المتطرف بالانتخابات الرئاسية بات هذا الاستثناء مهددا.