بعد فشل خطته لاستئناف "الحرب" ضد المغرب، يهدد زعيم ميليشيات البوليساريو الجديد بارتكاب هجمات إرهابية في المملكة.
يبدو أن دعاية جبهة البوليساريو بشنها حربا ضد المغرب بدأت تفقد زخمها، ولم تعد سلسلة البيانات العسكرية اليومية تنجح في إقناع الصحراويين داخل مخيمات تندوف.
أخذا للعبرة من التحولات في بنما والإكوادور، يسعى المغرب لتعزيز تعاونه مع باراغواي، التي سحبت اعترافها بـ "الجمهورية العربية الصحراوية الديمقراطية" في يناير 2014، ولا زالت تحافظ على هذا الموقف إلى الآن.