وجدت أميركا نفسها في حرج، مرة أخرى، أمام حلفائها وأمام العالم، بعد اكتشاف تجسسها على هواتف مسؤولين فرنسيين، بمن فيهم الرئيسان السابقان، جاك شيراك ونيكولا ساركوزي، والرئيس الحالي، فرانسوا هولاند. وكشفت الفضيحة الجديدة انعدام عامل الثقة بين دولتين صديقتين وحليفتين، وأكثر
ادعت جريدة "الشروق" الجزائرية، في طبعتها الرقمية أن المخابرات المغربية، استحدثت فرعا جديدا، مختصا في التجسس على الجزائريين، عبر شبكات التواصل الاجتماعي المختلفة، في مقدمتها فايسبوك، وتويتر.
وجهت لعدد من البرلمانيين الجزائريين ومسؤولين بالمجلس الشعبي الوطني الجزائري تهم تتعلق بالتجسس لصالح المخابرات المغربية ونقل أسرار الدولة إليها، مما جعل المصالح الأمنية الجزائرية تتحرك وتعتقل عددا من المتورطين في هذه الاتهامات.
كشف "البنتاغون" الأمريكي عن خطة جديدة لإرسال مئات الجواسيس إلى مجموعة من البلدان، ومنها المغرب، التي يتحدر منها مقاتلوا تنظيم الدولة الإسلامية،من جامعي المعلومات الاستخباراتية منضوين تحت وكالة استخبارات الدفاع، وهي الخطة التي تم التراجع عنها في الماضي، لكن المستجدات