اعترفت بريطانيا العظمى بسيادة المغرب على أقاليمه الجنوبية منذ عام 1721 من خلال معاهدة سلام كانت تقر بحكم السلطان مولاي إسماعيل على الصحراء. وقد تم تأكيد هذا الاعتراف في المعاهدة الأنجلو-مغربية لعام 1895، التي نصت بشكل صريح على أن الأراضي الواقعة بين وادي درعة ورأس بوجدور تابعة
يتواصل مسلسل سحب الاعتراف بـ"جمهورية" البوليساريو، حيث تراجع عدد الدول التي تقيم علاقات دبلوماسية معها بشكل كبير خلال السنوات الأخيرة، علما أن عددها كان يتجاوز 80 دولة خلال سنوات الثمانينات.
في أول تعليق من جبهة البوليساريو على قرار زامبيا سحب اعترافها بـ" الجمهورية العربية الصحراوية الديمقراطية" قال قيادي في الجبهة الانفصالية إن سبب القرار الزامبي يعود إلى الرشاوي المغربية والاستثمارات الخليجية.